صـــــوت الحـق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

  "سنقيم هذه الإمارة على جثثنا وأجسادنا, وسنقيم بها الحدود والجنايات وأحكام الشريعة الإسلامية وسنعيد لهذه الإمارة الحياة وطعمها".

"لابد من الجهاد" في سبيل الله وتطهير المجتمع من " المنكرات" المتمثلة بكثير من المستخدمات الحياتية، وحمل السلاح وتجنيد الشباب في معركة "نصرة الإسلام " وتمكين الشريعة الإسلامية من الحاكمية في قطاع غزة.

من أقوال الشيخ الدكتور

 

 الدكتور أكرم حجازي ( 3 )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صوت الحق
Admin
صوت الحق


المساهمات : 227
تاريخ التسجيل : 24/08/2009

الدكتور أكرم حجازي ( 3 ) Empty
مُساهمةموضوع: الدكتور أكرم حجازي ( 3 )   الدكتور أكرم حجازي ( 3 ) I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 24, 2009 4:18 pm

لكن ما هو العجيب في مثل هذه التصريحات؟[/COLOR]العجب الأول أن كلا التصريحين متناقضين، فأحدهما يقول بانفجار «قنبلة صوتية» والثاني يتحدث عن «ألعاب نارية». فإذا كانوا اختلفوا على طبيعة الانفجار؛ وإذا كانوا يجهلون سببه! فكيف اتفقوا على المتهم؟ وكيف علموا به بعد ساعتين؟ فالعجب يقول أنه، وبعد ساعتين من وقوع الحادث، حاصرت قوات الأمن منزل شابين من جماعة جند أنصار الله في برج شعث اتهمتهما بالمسؤولية عن الانفجار. إلا أن الشابين رفضا تسليم نفسيهما، وتبرئا من الجريمة. ثم أصدرت الجماعة بيانا في 24/7/2009 وجهته إلى «أمتنا الإسلامية »، وأعلنت فيه براءتها من دماء المسلمين: « نحن في جماعة جند أنصار الله بريئون براءة تامة من مثل هذه الأعمال التي تسيء إلى الإسلام والمسلمين وتشوه صورة جهادنا المبارك»، وأضاف البيان قائلا: «من خلال موقعنا نؤكد رسمياً ونكررها ثانية أننا لم نكن ننوى أن نفجر أي مقر أمني، أو نهاجم أي عنصر من حماس، ولم نقتل أحد منذ نشأة جماعتنا على خلافكم ، كما ذكر المدعو فتحي حماد، ولم يكن لنا أي ضلع نهائياً في أي تفجير حدث علي الساحة الفلسطينية»، إلا أن حماس أصرت على استسلام الشابين وهو ما حصل، وأصرت على تهم التفجير وسفك الدماء.أما العجب الثالث فهو الإصرار على أن جماعة جند أنصار الله هي من قامت بتفجير منصة العرس رغم صراخها وبراءتها من الواقعة. فهل هو انتقام؟ فها هو سامي أبو زهري في لقائه على قناة العالم الفضائية في 15/8/2009 (http://www.alalam.ir/detail.aspx?id=75573) يذهب لما هو أبعد من تفجير منصة العرس حين يصرح بأن الجماعة: « فجرت العديد من المحال التجارية خلال الفترة السابقة»!!!!!!!! أليس هذا قمة الفجور والكذب خاصة وأن الجماعة كانت في حماية القسام قبل أن تصدر البيان التأسيسي الأول لها بتاريخ 13/11/2008؟ وما بين التأسيس وانفجار العرس بضعة شهور. فأين هي التفجيرات التي نفذتها الجماعة بينما الحقيقة الصارخة تقول أن الجماعة لم تصدر بيانا واحدا بعد التأسيس إلا في أعقاب أول عمل عسكري لها في غزة حين نفذت غزوة البلاغ – 8/6/2009»؟ هل تستطيع حماس أن تأتي بدليل واحد على ما تنسبه للجماعة من تفجيرات؟ أنا شخصيا أتحداها.2) ليلة 24/7/2008 وقع انفجاران أحدهما في مقهى والآخر أمام بناية النائب في المجلس التشريعي ورئيس رابطة علماء فلسطين مروان أبو راس، وهي هيئة تابعة لحماس. وبعد مذبحة المسجد، وفي معرض لقائه مع فضائية العالم اتهم سامي أبو زهري جماعة جند أنصار الله حرفيا بما يلي: « كما أن عناصرها قاموا بزرع عبوة أمام منزل رئيس رابطة علماء فلسطين مروان أبو راس، وقد تم اعتقال عضو المجموعة الذي قام بزرع العبوة». إلى هنا قد يبدو الأمر طبيعيا لمن يستمع ويشاهد. لكن بعد بضعة كلمات قادمة سيكون على القارئ أن يندهش أو يتميز غيظا من هول ما سيعلم. فقد أدلى إيهاب الغصين الناطق الإعلامي باسم وزارة الداخلية للحكومة المقالة بتصريحات صحفية(http://web.alquds.com/node/9021) جاء فيها: « أن العبوة التي وضعت أمام منزل النائب في المجلس التشريعي ورئيس رابطة علماء فلسطين مروان أبو راس تسببت بأضرار مادية فقط». ويتابع:« على الفور حضرت الشرطة للمكان وقامت بالمتابعة وتم إلقاء القبض على الفاعل وهو شخص من حركة فتح وقام بوضع العبوة بأوامر من قيادة حركة فتح وتم إلقاء القبض على الشخص الذي أعطاه الأوامر»!!!!!!!!!!!!! ترى؟؟؟ كيف كان المعتقل عند الغصين من فتح وأصبح عند أبو زهري بعد أقل من ثلاثة أسابيع من جند أنصار الله؟ وبأي ضمير أو مبدأ أو شريعة أو أخلاق استطاع أبو زهري أن يلفق اتهاما فاضحا ورخيصا من هذا النوع ضد الأبرياء؟ ولأي غرض نبيل؟ من الكاذب؟ أبو زهري؟ أم الغصين؟ أم الفضائية الإيرانية؟3) نموذج لتلفيق الجزيرة؟وكعادتها في الكذب والتزوير والأجندات المشبوهة في إحباط الأمة وتخذيلها فقد كان لقناة الجزيرة «أم نص لسان» وربيبة حماس والإخوان دور فاضح ومخزي. فرغم كل ما ذكرناه أعلاه، وهو ما تعلمه الجزيرة جيدا التي تنحاز بالهوى إلى الإخوان ومشتقاتهم والإيرانيين ومشتقاتهم، إلا أنها قدمت للمشاهد أقصى درجات الحيادية والمهنية فيما يتصل بمذبحة مسجد ابن تيمية. ففي اليوم التالي للمذبحة (15/8/2009) كتبت الجزيرة في خبر لها تقول: « كما نسب للجماعة تفجير عدد من محلات الحلاقة النسائية، إضافة لتفجير عدد من مقاهي الإنترنت التي ترى أنها أماكن للرذيلة, لكن الجماعة نفت نفيا قاطعا علاقتها بأي تفجيرات داخلية» ([color:f31a=window****]http://www.aljazeera.net/NR/exeres/AD404550-0917-4687-8BCE-953EA7AAA4A2.htm). لكنها في اليوم التالي (16/8/2009) غيرت رأيها 180 درجة، فكتبت في تقرير لها ذيلته بعبارة: « الجزيرة نت – خاص http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8508828A-2697-462E-A4BF-D712B75D4B84.htm» ما يلي: « وكانت الجماعة تبنت تفجير حفل زفاف قبل نحو شهرين كان يحضره أقارب لدحلان في مدينة خان يونس، وجرح فيه العشرات».أما مراسلها في غزة تامر المسحال فقد قال بعد مذبحة المسجد بأن: «الاشتباكات وقعت بعد محاصرة شرطة الحكومة المقالة لمسجد يتحصن فيه مسلحون موالون لجماعة ما يعرف بالسلفية الجهادية»، لكنه غير رأيه، فجأة، في نفس المراسلة ليقول بـ: « أن هذا الحصار جاء بعد أن أعلن أمير هذه الجماعة في خطبة الجمعة بمسجد ابن تيمية إطلاق إمارة إسلامية»- (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/22B809A2-66DA-4982-AE3C-14D9FA5AEB19.htm ). عفية! هكذا تكون المصداقية والمهنية والبطولات الصحفية وإلا فلا!!!! وسبحان الله فالكذب على كل منبر، وفي كل حين، وفي كل اتجاه.· تهمة البدء بالاشتباكأشاعت حماس وأنصارها وكتابها ومعلقيها في مختلف وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، وبعد المجزرة مباشرة، أن الصدام مع الشيخ وجماعة جند أنصار الله وقع بعد أن رفض المحاصرون كل الوساطات، وأنهم قتلوا الوسيط «أبو جبريل الشمالي» قائد كتائب القسام في منطقة رفح. هذا على الأقل ما قاله وزير الداخلية فتحي حماد لقناة الجزيرة الفضائية يوم 16/8/2009 حيث وصف جند أنصار الله بأنهم: « قوم أهل غدر فقد قاموا بالغدر وتجسد هذا الغدر عندما قام أحدهم بتفجير أحدهم بمجموعة جاءت للتوسط».([color:f31a=window****]http://www.aqsatv.ps/arabic/news.php?action=view&id=2038 ). لكن إذا كان المسجد هو أحد أركان وقائع الجريمة، وأن أهله «قوم غدر»، فلماذا ذهب المهاجمون إلى منزل الشيخ عبد اللطيف موسى؟ لماذا؟ ليسلموا عليه ويعتذروا له؟ والسؤال الأهم: هل اندلع الصدام بعد قتل «الوسيط»؟ أم بعد إطلاق الجماعة النار على أفراد الشرطة؟ لنعاين التصريحات التالية خلافا لما قاله حماد للجزيرة:1)تصريح إسماعيل هنية – 16/8/2009([COLOR=window****]http://www.wam.ae/servlet/Satellite?c=WamLocAnews&cid=1248235490664&p=113509 9400245&pagename=WAM%2FWamLocAnews%2FW-T-LAN-FullNews[/COLOR
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sawtolhaq.yoo7.com
 
الدكتور أكرم حجازي ( 3 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صـــــوت الحـق :: محطة مجزرة مسجد ابن تيمية :: منتدى أقوال العلماء في مجزرة مسجد ابن تيمية-
انتقل الى: